The smart Trick of الثلث الثاني من الحمل That Nobody is Discussing
تودع معظم النساء القئ وغثيان الصباح في الثلث الثاني من الحمل، لكن يجب توقع استمرار الأعراض الأخرى من الثلث الأول إلى الثلث الثاني.
احصلي على الرعاية الصحية لصحتكِ وصحة طفلكِ اشتركي الآن
يعتبر العديد من الحوامل أنّ الثلث الثاني من الحمل هو المرحلة الأكثر متعةً وراحةً في رحلة الحمل. إذ يكون غثيان الصباح قد توقّف في الغالب، كما لم يبدأ بعد الانزعاج الجسدي الناجم عن كبر حجم البطن والوزن الإضافي للجنين وصعوبة الحركة.
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
سيقوم الطبيب بمراقبة وضعيات الجنين داخل الرحم والتي تستمر بالتغير إلى حين موعد الولادة.
البدء في ممارسة تمارين كيجل، فهي يمكن أن تساعد في منع تسرب البول أثناء وبعد الحمل، وتحسين قوة عضلات المهبل.
الأطعمة الغنية بالحديد: يعد الحديد من أهم العناصر الغذائية في أشهر الحمل الأخيرة لتجنب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، ويتوفر في عدة أطعمة وأبرزها السبانخ.
تجنبي الوقوف لفتراتٍ طويلة، وجرّبي أخذ حماماتٍ دافئة من أجل تخفيف الألم. يشكّل منع حدوث الإمساك أمرًا بال الأهمية لأن تقليل الجهد المبذول لتمرير محتوى الأمعاء (والدرجة الأعلى من ليونة البراز) سيكون أفضل لتجنب حدوث البواسير. وإذا لم يجدِ أيٌ مما سبق، استشيري أخصائية الرعاية الصحية بشأن الدواء الذي يمكن أخذه لمعالجة الحالة.
حالة الجنين تتلون بشرة الجنين في هذه المرحلة باللون الوردي بفضل الشعيرات الدموية التي تنقل الدم تحت الجلد الذي ما زال رقيقاً حتى الآن، وتنقل الأكسجين إلى كافة أجزاء جسم الجنين.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
إذا كانت نتيجة الفحص إيجابية، فسوف يعالج الطبيب العدوى بوصف المضادات الحيوية.
كما تبدأ الطبقات الأعمق من الجلد بالنضوج في هذا الأسبوع أيضاً، وعلى الرغم من احتمالية ظهور الجلد متكتلاً في صورة الجنين ثلاثية الأبعاد، إلا أن ذلك مجرد تأثير حركته المفاجئة أثناء التقاط الصورة.
معالجة الإمساك إن التغيرات الكبيرة التي تحدث نور الامارات في الهرمونات أثناء الحمل تقلل من نشاط جهازك الهضمي. كما يدفع الطفل أثناء نموه باتجاه الأمعاء الغليظة، وكل ذلك من شأنه أن يؤدي إلى الإمساك. لحسن الحظ تساعدك تغييراتٍ بسيطة في نظامك الغذائي على تحريك الأمور، فيُفضّل مثلاً شرب الكثير من الماء، وتناول أطعمة تتضمن قدرًا أكبر من الألياف (مثل الخوخ، ووجبات حبوب النخالة، والسلطات).
عدم التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة، لعدم زيادة اسمرار لون الجلد، كما يمكن استخدام واقي الشمس بعد استشارة الطبيب.